يوما ن أم سنتان

بدأتهما بأنتحار...
مشيت في كل الأسفار و حملت نفسي ضغط حتى الأنفجار
و أجتاحتني عواصف من الأشعار ودربت جسدي حتى أنهار
وغرقت في بحر من الأفكار فكانت روحي تخرج الى ربها كل نهار
وحاسبت نفسي حتى جاء الأنتصار فنظراتك لي في تلك الأخطار
فجرت في قلبي أنهارا من المشاعر ومن عيناي أمطار جفت على صفحات الأشعار
ورفضت حتى سماع هذه الأشعار فهي طعاما يشد جسدي حتى لا ينهار
ما كنت أعلم أن حالي الى هذا السوء تسار بسببك تنهار
ولا كان عقلي يستطيع تحمل كل مادار منك كلاما فظ كل نهار
فها أنت بيومان جعلتي مملكتي تستسلم وتنهار أمام ضحكك المنار
وكأن جيوش الغضب من كل حدًّ و صبًّ تسار حتى تعدم كرامتي شنقا على كتب الأشعار
الى كياني الذي بات في سجن من الأفكار فبات لا يرى حتى المنار
النهار بات مظلما كأنها جهنم في عقل يدار والليل بات نهارا في مجرة حياتي دون أنذار
أهما يومان بدءا بتلك الأفكار أم سنتان لا ينقصهما أي نهار
أعلم أني حي ّ أرزق لأني أحس بما حدث وصار وها أنا أكتب الأشعار
أذا هما يومان وسنتان ولكني أنا الذي كنت المحتار
فأنقذني يااله الأرض والسماء من هذا الدوار حتى أعود الى سابق عهدي من مسار
رجلا واثق مغوار يحكم الليل والنهار في أي بيت أكتبه من أشعار...

دايما رائع اسماعيل

لك مني اجمل تحية

انت الأروع مروان

نيالي انا على التحية هاي

هههههههههههه

شكرا لمرورك

نورت الموضوع

كتيير حلو...
بس شو قصتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مرورك الأحلى توليب

بس لو سمحتي بدون صوت يعني ممنوع التعليق

ههههههههههههههههه

بس كلمة شكر

» هل ندمت يوما ما على صراحتك مع شخص